الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ | 27 نوفمبر 2024م | الساعة الآن: 21:11:46
(ت.م.م)
مقالات
الإثنين 15 فبراير 2021
المسألة الغربية والكارثة الإنسانية؛ البذور والجذور
تسير المنظومة الرأسمالية الغربية وحضارتها البائسة بخطا حثيثة نحو حتفها وفنائها، فهذه الحضارة أرهقتها أحمالها المثقلة بصخور ماديتها الجافة اليابسة، وأعيتها مسيرة قرنين خلت من حياتها البائسة بلا معنى ولا ....
الإثنين 15 فبراير 2021
الرأسمالية تحرق العالم والخلافة تنقذه
في آذار/مارس 1924م استطاع الغرب الكافر، وبأيدي الخونة من العرب والترك هدم الخلافة؛ أم المسلمين الرؤوم، تلك الدولة التي أسسها النبي ﷺ ثم قادها الخلفاء الراشدون من بعده، ثم تعاقبت ....
الإثنين 15 فبراير 2021
خسارة الأمة بفقدان الخلافة
لقد خسر المسلمون الإسلام كنظام للحياة بفقدان الخلافة، فما خلق الله الإنسان إلا للاستخلاف في الأرض بقوله تعالى ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾، لإعمارها بإقامة أحكامه؛ فبها يقوم الصلاح في ....
الأحد 14 فبراير 2021
الهجمة الشرسة من الغرب وأعوانه على الإسلام ونبيه ﷺ ومقدساته ومساجده
هدمت دولة الخلافة وأصاب المسلمين بعدها الويلات والدمار والمآسي التي لم يسلم منها مسلم.
احتُلت البلاد وتفرقت الأمة وتشتتت في كيانات كرتونية، بعد أن كان يجمعها كيان واحد هو دولة الخلافة ....
الأحد 14 فبراير 2021
بهدم الخلافة فقدت الأمة الإسلامية مكانتها وعزتها بين الأمم
مضى قرن من الزمن والأمة الإسلامية تعيش حالة من الضياع والشتات وفقدان الهوية الإسلامية حتى أصبحت غربة هذا الدين العظيم نلمسها عندما نتصل بالكثير من أبنائها، وتجري النقاشات حول بعض ....
الأحد 14 فبراير 2021
غابت الخلافة فكانت خسارة المرأة كبيرة فادحة
نسمعها ونقرؤها بل ونعيشها؛ وهي آثار غياب الخلافة والدولة الإسلامية التي تحكم بالإسلام. ولمن يتساءل سواء مشكّكاً مستهزئاً أو طالباً المعرفة فعلا ماذا خسرنا بغيابها؟ نقول: إننا خسرنا الكثير وعلى ....
الأحد 14 فبراير 2021
آها آها الخلافة كيف كان حال الأمة بوجودها وكيف أصبحت بغيابها؟!
تمر بنا هذه الأيام ذكرى أليمة ذات عواقب وخيمة، إنها الذكرى المائة لغياب شمس الخلافة في الـ28 من رجب 1342 هجرية الموافق لـ3 آذار/مارس 1924 ميلادية حين قام الهالك مجرم ....
الأحد 14 فبراير 2021
آن وحان لهذه المائة الشداد العجاف بفقد الإمام الجُنة أن تنتهي
ما وقع في طور من أطوار تاريخ هذه الأمة أن عاشت بلاءً يُذهل اللبّ له، وتكاد النفس تهلك منه حسرة بعد حسرة، كبليّتها بضياع خلافة إسلامها ونقض حياتها ومجتمعها ودارها، ....